Blog Ini Masih Dalam Proses...!!! Kepada Para Pengunjung Blog Ini Saya Mohon Maaf Belum Bisa Menyediakan Apa Yang Anda Butuhkan...

3 Apr 2013

Kitab 'Amil

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
إِعْلَمْ أَنَّ الْعَوَامِلَ فِى النَّحْوِ مِأَةُ عَامِلٍ لَفْظِيَةٌ وَمَعْنَوِيَةٌ فَاللَّفْظِيَةُ مِنْهَا عَلَى ضَرْبَيْنِ سَمَاعِيَةٌ وَقِيَاسِيَةٌ فَالسَّمَاعِيَةُ مِنْهَا أَحَدٌ وَتِسْعُوْنَ عَامِلاً وَالْقِيَاسِيَةُ مِنْهَا سَبْعَةٌ  وَالْمَعْنَوِيَةُ مِنْهَا إِثْنَانِ وَتُتَنَوَّعُ السَّمَاعِيَةُ عَلَى ثَلاَثَةَ عَشَرَ نَوْعًا أَلنَّوْعُ اْلأَوَّلُ حُرُوْفٌ تَجُرُّ اْلإِسْمَ فَقَطْ وَهِيَ تِسْعَةُ عَشَرَ حَرْفًا : أَلْبَاءُ   وَمِنْ   وَإِلَى   وَفِى   وَعَنْ   وَعَلَى   وَوَاوُالْقَسَمِ   وَبَاءُالْقَسَمِ   وَتَاءُ الْقَسَمِ   وَاللاَّمُ   وَرُبَّ   وَوَاوُهُ   وَعَلَى   وَالْكَافُ   وَمُذْ   وَمُنْذُ   وَحَتَّى   وَحَاشَا   وَعَدَا   وَخَلاَ أَلنَّوْعُ الثَّانِى حُرُوْفٌ تَنْصِبُ اْلإِسْمَ وَتَرْفَعُ اْلخَبَرَ وَهِيَ سِتَّةُ أَحْرُفٍ   إِنَّ   وَأَنَّ   وَكَأَنَّ   وَلَكِنَّ   وَلَيْتَ   وَلَعَلَّ أَلنَّوْعُ الثَّالِثُ حَرْفَانِ تَرْفَعَانِ اْلإِسْمَ وَتَنْصِبَانِ اْلخَبَرَ وَهُمَامَا وَلاَ أَلْمُشَبِّهَتَانِ بِلَيْسَ أَلنَّوْعُ الرَّابِعُ حُرُوْفٌ تَنْصِبُ اْلإِسْمَ فَقَطْ وَهِيَ سَبْعَةُ أَحْرُفٍ   أَلْوَاوُ   وَإِلاَّ   وَيَا   وَأَيَا   وَهَيَا   وَأَيْ   وَاْلهَمْزَةُ اْلمَفْتُوْحَةُ أَلنَّوْعُ اْلخَامِسُ حُرُوْفٌ تَنْصِبُ اْلفِعْلَ اْلمُضَارِعِ وَهِيَ أَرْبَعَةُ أَحْرُوْفٍ   أَنْ   وَلَنْ   وَكَيْ   وَإِذًا أَلنَّوْعُ السَّادِسُ حُرُوْفٌ تَجْزِمُ اْلفِعْلَ اْلمُضَارِعَ وَهِيَ خَمْسَةُ أَحْرُفٍ  لَمْ   وَلَمَّا   وَلاَمُ اْلأَمْرِ   وَلاَ فِى النَّهْيِ   وَإِنْ فِى الشَّرْطِ وَاْلجَزَاءِ أَلنَّوْعُ السَّابِعُ أَسْمَاءٌ تَجْزِمُ اْلفِعْلَيْنِ اْلمُضَارِعَيْنِ عَلَى مَعْنَى إِنْ وَهِيَ تِسْعَةُ أَسْمَاءٍ   مَنْ   وَمَا   وَأَيٌ   وَمَتَى   وَمَهْمَا   وَأَيْنَ   وَأَنَّى   وَحَيْثُمَا   وَإِذْمَا أَلنَّوْعُ الثَّامِنُ أَسْمَاءٌ تَنْصِبُ أَسْمَاءَ النَّكِرَاتِ عَلَى التَّمْيِيْزِ وَهِيَ أَرْبَعَةُ أَسْمَاءٍ أَحَدُهَا عَشَرَةٌ إِذَا رُكِبَتْ مَعَ أَحَدٍ أَوْ إِثْنَيْنِ اِلىَ تِسْعَةٍ وَتِسْعِيْنَ نَحْوُ رَأَيْتُ اَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَإِثْنىَ عَشَرَ وَارِثًا وَثَلاَثَةَ عَشَرَ رَجُلاً اِلىَ اَخِرِهِ وَثَانِيْهَاكَمْ وَثَالِثُهَا كَأَيِّنْ   وَرَابِعُهَا كَذَا أَلنَّوْعُ التَّاسِعُ كَلِمَاتٌ تُسَمَّى أَسْمَاءَ اْلأَفْعَالِ بَعْضُهَا تَنْصِبُ وَبَعْضُهَا تُرْفَعُ وَهِيَ تِسْعُ كَلِمَاتٍ أَلنَّاصِبَةُ مِنْهَا سِتُّ كَلِمَاتٍ رُوَيْدَ   وَبَلَهَ   وَدُوْنَكَ   وَعَلَيْكَ   وَهَاءَ   وَحَيْهَلَ أَلرَّافِعَةُ مِنْهَا ثَلاَثَةُ كَلِمَاتٍ هَيْهَاتَ   وَشَتَّانَ   وَسُرْعَانَ أَلنَّوْعُ اْلعَاشِرُ أَفْعَالُ النَّاقِصَةِ تَرْفَعُ اْلإِسْمَ وَتَنْصِبُ اْلخَبَرَ وَهِيَ ثَلاَثَةَ عَشَرَ فِعْلاً   كَانَ   وَصَارَ   وَأَصْبَحَ   وَأَمْسَى   وَأَضْحَى   وَظَلَّ   وَبَاتَ   وَمَازَالَ   وَمَابَرِحَ   وَمَافَتِىءَ   وَمَاإِنْفَكَ   وَمَادَامَ   وَلَيْسَ   وَمَا يَتَصَرَّفَ مِنْهُنَّ أَلنَّوْعُ اْلحَادِيْ عَشَرَ أَفْعَالٌ تُسَمَّى أَفْعَالَ اْلمُقَارَبَةِ تَرْفَعُ اْلإِسْمَ وَتَنْصِبُ اْلخَبَرَ وَهِيَ أَرْبَعَةُ أَفْعَالٍ   عَسَى   وَكَادَ   وَكَرِبَ   وَأَوْشَكَ أَلنَّوْعُ الثَّانِي عَشَرَ أَفْعَالُ اْلمَدْحِ وَالذَّمِّ تَرْفَعُ اْلإِسْمَ اْلجِنْسِ اْلمُعَرَّفَ بِاْلأَلِفِ وَاللاَّمِ وَاْلمَخْصُوْصَ بِاْلمَدْحِ وَالذَّمِّ وَهِيَ أَرْبَعَةُ أَفْعَالٍ   نِعْمَ   وَبِئْسَ   وَسَاءَ   وَحَبَّذَا أَلنَّوْعُ الثَّالِثَ عَشَرَ أَفْعَالُ الشَّكِّ وَاْليَقِيْنِ تَدْخُلُ عَلَى إِسْمَيْنِ ثَانِيْهِمَا عِبَارَةٌ عَنِ اْلأَوَّلِ وَتَنْصِبُهُمَا جَمِيْعًا عَلَى اْلمَفْعُوْلَيْنِ وَهِيَ سَبْعَةُ أَفْعَالٍ   حَسِبْتُ   وَخِلْتُ   وَظَنَنْتُ   وَرَأَيْتُ   وَعَلِمْتُ   وَوَجَدْتُ   وَزَعَمْتُ وَاْلقِيَاسِيَةُ مِنْهَا سَبْعَةٌ أَحَدُهَا اْلفِعْلُ عَلَى اْلإِطْلاَقِ وَثَانِيْهَا إِسْمُ اْلفَاعِلِ وَثَالِثُهَا إِسْمُ اْلمَفْعُوْلِ وَرَابِعُهَا اْلصِفَةُ اْلمُشَبِّهَةُ وَخَامِسُهَا إِسْمُ اْلمَصْدَرِ وَسَادِسُهَا كُلُّ إِسْمٍ أُضِيْفَ اِلىَ اسْمٍ أَخَرَ وَسَابِعُهَا كُلُّ اسْمٍٍ تَمٍّ فَاسْتَغْنىَ عَنِ اْلإِضَافَةِ وَهُوَ يَقْتَضِى تَمْيِيْزُ اْلإِبْهَامِهِ وَاْلمَعْنَوِيَةُ مِنْهَا عَدَدَانِ اْلعَامِلُ فِى اْلمُبْتَدَاءِ وَاْلخَبَرِ وَهُوَ اْلإِبْتِدَاءُ وَاْلعَامِلُ فِى اْلفِعْلِ اْلمُضَارِعِ وَهُوَ وُقُوْعُهُ مَوْقِعَ اْلإِسْمِ  نَحْوُ زَيْدٌ يَضْرِبُ فِى مَوْضِعِ زَيْدٌ ضَارِبٌ فَهَذِهِ مِائَةُ عَامِلٍ لاَ يَسْتَغْنِى مِنْهَا اْلصَغِيْرُ وَاْلكَبِيْرُ  َالرَّفِيْعُ وَاْلوَضِيْعُ عَنْ مَعْرِفَتِهَا وَاسْتِعْمَالِهَا فِى مَعْمُوْلاَتِهَا وَأَوْرَدَنَا بَيَانُهَا عَلَى طَرِيْقِ اْلحِسَابِ وَاْلعَدَادِ اْلمَقْسُوْمِ
وَبِاللهِ اْلتَوْفِيْقُ وَاللهُ أَعْلَمُ بِالصَّوَابِ 

3 komentar:

 

© 2013 All Rights Reserved mengajikitabkuning.blogspot.com :Disclaimer :Contact